الصَّلاة هي تَواصُل البَشَر مع الله. يُمكِن وَصف المَزامير بأنَّها مَجموعة من التَّرانيم. قَد تَكون السِّمة الأكثَر لَفتاً للاِنتِباه في هذهِ الصَّلَوات هي صِدقها المُفرَط. وكَلِمات هذهِ المَزامير تُعَبِّر غالِباً عن مَشاعِرنا التي لا نُفَضِّل أن يَعرِفها أحَد وأحياناً حتَّى الله. إن جَعَلنا من هذهِ المَزامير صَلوات لنا، فَسَتُعَلِّمنا الكَثير عن كيفَ يُريدنا الله أن نَتَواصَل مَعهُ. في كَثير من الأحيان نُعطي الله جُرعة مُخَفَّفة من مَشاعِرنا، آمِلين أن لا نُسيء إلَيهِ بِسَبَب ظَنّنا أنَّهُ سَيَشعُر بالرَّيبة تجاه دَوافِعنا. وحينَما نَستَخدِم المَزامير للتَّعبير عن مَشاعِرنا، نَتَعَلَّم أنَّ الصِّدق والاِنفِتاح والإخلاص لَهُم قيمة كَبيرة عند الله.
فيما يَلي عِدَّة أنواع من الصَّلَوات مع أمثِلة من المَزامير. إنَّ كَتَبَة المَزامير تَواصَلوا مع الله بِطُرُق مُتَنَوِّعة للعَديد من الأسباب المُختَلِفة. وكُل واحِد مِنَّا هو مَدعو للتَّواصُل مع الله. استِخدامك للمَزامير سَيُثمِر في حَياتِك الرُّوحِيَّة الخاصَّة لأنَّهُ سَيُغني صَلاتك.
المَزامير | الصَّلاة |
100 – 113 – 117 | تَسبيح الله |
67 – 75 – 136 | الشُّكر من قِبَل المُجتَمَع |
18 – 30 – 32 | الشُّكر من قِبَل الفَرد |
79 – 80 – 123 | الطَّلَب من قِبَل المُجتَمَع |
3 – 55 – 86 | الطَّلَب من قِبَل الفَرد |
44 – 74 – 137 | الحُزن من قِبَل المُجتَمَع |
5 – 6 – 120 | الحُزن من قِبَل الفَرد |
35 – 109 – 140 | الغَضَب |
6 – 32 – 51 | الإعتِراف |
11 – 16 – 23 | الإيمان |